DETAILS, FICTION AND الاقتصاد الإسلامي

Details, Fiction and الاقتصاد الإسلامي

Details, Fiction and الاقتصاد الإسلامي

Blog Article



من شيوخ القراء بدمشق الشيخ أبو الحسن الكردي محمد نزار محيي الدين الكردي

النظام الاقتصادي الإسلامي هو نظام مستقل وضع بهدي من الله عز وجل وفقاً لتعاليمه وهو ما يميزه عن الأنطمة الاقتصادية الأخرى، وهو ليس مجرد مبادئ و قواعد نظرية غير قابلة للتطبيق، وإنما هو نظام قابل للحياة والممارسة الفعلية من خلال مؤسسات وأجهزة تجسد هذه المبادئ.

 الخيمياء والكيمياء • علم الفلك (علم الكونيات) • الجغرافيا •

القاعدة الأولى: الله مالك كل شيء والانسان مستخلف في هذه الملكية.

Usually, the privatization and nationalization of public assets is topic to discussion amongst Islamic scholars.

الملتقى[؟] المغاربي الأول للمالية الإسلامية. الاقتصاد الإسلامي هو مجموعة المبادئ والأصول الاقتصادية التي تحكم النشاط الاقتصادي للدولة الإسلامية التي وردت في نصوص القرآن والسنة النبوية، والتي يمكن تطبيقها بما يتلائم مع ظروف الزمان والمكان.

فهذه السِّمة المميِّزة للنِّظام الاقتصاديِّ جعلته يقف أمام كلِّ الأزمات الَّتي مرَّت بالعالم من ظهوره على يد النَّبيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، بينما مُنِيَت الرَّأسماليَّة بالأزمة تلو الأخرى، وأوشكت الاشتراكيَّة على الفناء.

يقدم الإسلام نظرة واضحة لموضوع الشروط والقواعد في كل الحياة ومن ضمنها التجارة، فقد حدد الإسلام ثلاثة شروط لمن يود البيع أو الشراء وهي:

إطلالة على كتاب: ما لا يسع أطفال المسلمين جهله سالم محمد أحمد

Nomani and Rahnema express that Islam prohibits selling price fixing by a dominating handful of potential buyers or sellers. Throughout the times of Muhammad, a small group of merchants met agricultural producers exterior the city and purchased your entire crop, thereby getting a monopoly above the marketplace.

أن يكون توقيت بيع السلعة يؤدي إلى محرم كالبيع وقت صلاة الجمعة.

الملكيّة المزدوجة: هي إشارة إلى أنّ الإنسان هو المُستخلَف في الأرض؛ حتى يستفيد منها ويعمل على تطويرها، قال تعالى: (آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ ۖ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَأَنفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ).[٨] فيحقّ للإنسان المُسلم التملّك ضمن حدود الشريعة الإسلاميّة، وعليه أنّ يُحافظ على أملاكه من خلال استخدامها بطريقة عادلة وبعيدة عن ضررها أو إهدارها؛ إذ يُسهم نظام الاقتصاد الإسلاميّ في التمييز بين نون الأملاك الخاصّة بالأفراد والأملاك العامّة التي تُعتَبر مُلكاً للمجتمع، ويقرّ التشريع الإسلامي بضرورة المُحافظة على حقوق أصحاب الأملاك، ويترتّب عليها أنّ يوفّر أصحابها الحماية لها من السّرقة أو الاختلاس، لذلك شرع الإسلام مجموعةً من العقوبات التي تُسهم في المُحافظة على حقوق الملكيّة.

إباحته لحصول الإنسان على ثمرة جهده ونشاطه وانتفاعه بذلك؛ فالإنسان مفطور على الرغبة في الحصول على مقابل إنجازه.

مركز الامير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز للبحوث الاجتماعية والإنسانية

Report this page